الأبعاد المعرفية والبنائية للصورة الكتابية في الفن المفاهيمي

Authors

  • فاطمة عبد الله عمران, م.د.

DOI:

https://doi.org/10.31185/lark.Vol1.Iss22.608

Abstract

The current research is briefed by studying ( COGNITIVE AND STRUCTURAL LIMITS FOR THE SCRIPT PICTURE IN THE CONCEPTUAL ART) , the research includes four chapters, first chapter concerned about the problem of research that as researching in this field is the result of the cognitive combination and the common intellectual systems  so the researcher was stopped by the following inquiry : Does the script picture have it's special cognitive and structural limits and how so?

The importance of the research is represented by shedding light on working on cognitive and philosophical thoughts that based for post-modernity arts such as orientations are ( insanity, deconstruction, humanism and non-existence ) and its effect on the structural limit of the script picture in the conceptual art, the goals of the research  are:

  • Knowing the cognitive limit of the script picture in the conceptual art.
  • Knowing the structural limit of the conceptual picture in the conceptual art.

Limits of the research was specified topically by studying the cognitive and structural limit of the script picture for the conceptual art, by place through Europe and America, by time from 1965 to 1970, then specified terms and procedural definition.

Second chapter included the theoretical frame and included two sections: first one is the cognitive limit of the structural picture in the conceptual art through:

  • Cognitive modifications of the post-modernity art .
  • Cognitive modifications in the conceptual art.

Second section was about the structural limits of the script picture in the conceptual art, second chapter was ended with most important indications that rose from the theoretical frame, while Third chapter included procedures of the research.

The community of the research consists from artistic works  of the post-modernity art (conceptual art) and what pertains the language art particularly , total works of population are (25) artistic work and choosing the research's sample intentionally were (5) samples, the researcher relied on indications of the theoretical frame which consisted from two  pivots cognitive and structural during creating the analyzing form, she used Coper equation to determine the credibility of the tool which was (87%), fourth chapter included the conclusions , most important ones are:

  • The art with language and picture become a space for a reasonable and criticizing meditation and moved to ideological analyzing according to its written language then the artistic work will move to a cultural philosophical and linguistic therefor the cognitive and structural side get far away from the job of the shape because the art transferred from the shape to the language as shown in all samples of the research.
  • With the conceptual art so the artistic work is an intellectual process that the artist starts from a real things inside a real space to go with his concept to farther than what the picture means, the readable script language and the depicted thing reflects the image of the intellect itself, so there is no existence for the artistic work without viewer as we have seen in all samples of the research.
  • Expression of the guide through the correlation i.e. (using another phrases have the same guide as in the sample no. (1,2,3 ,4).

The conclusions:

  • Clearness of the active role of the criticizing curriculums (structure, deconstruction, Simyaia) in changing the classic styles of the structure of modern painting and to replace it with structural and cognitive depending on conceptual and intellectual side to confirm on the image of the intellect itself.

Then specifying the most recommendations that researcher confirmed on, then his suggestions.

References

( ) أمهز ، محمود : الفن التشكيلي المعاصر ، التصوير 1870-1970 ، دار المثلث للتصميم والطباعة والنشر ، بيروت ، لبنان ، 1981 ، ص7-8 .
(*) كرستيان تزارا (1896-1963) : شاعر روسي الاصل ، مؤسس وزعيم حركة الدادا التي نشأت في زيورخ بالمانيا عام 1916 .
( ) القرغولي ، محمد علي علوان : جماليات التصميم في رسوم ما بعد الحداثة ، اطروحة دكتوراه ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل ، 2006 ، ص68.
( ) امهز محمود : المصدر السابق ، ص163 .
( ) القرغولي ، محمد علي علوان : المصدر السابق ، ص68 .
( ) الرازي ، محمد بن ابي بكر بن عبد القادر : مختار الصحاح ، دار الرسالة للطباعة والنشر ، ط3 ، الكويت، 1983 ، ص57 .
( ) الجرجاني ، السيد الشريف علي بن محمد : اصطلاحات رئيس الصوفية الواردة في الفتوحات الملكية ، دار احياء التراث العربي للطباعة والنشر ، ط1 ، بيروت ، 2003 ، ص214 .
( ) صليبا جميل : المعجم الفلسفي ، ج1 ، الهيئة العامة لشؤون المطابع الاميرية ، القاهرة ، 1977 ، ص2013 .
( ) جبران مسعود : رائد الطلاب ، دار العلم للملايين ، بيروت ، ب.ت ، ص305 .
( ) خياط ، يوسف : معجم المصطلحات العلمية والفنية ، دار لسان العرب ، بيروت ، ب.ت ، ص68 .
( ) صليبيا ، جميل : المعجم الفلسفي ، ج1 ، المصدر السابق ، ص213 .
( ) خياط ، يوسف : معجم المصطلحات الادبية – عربي – فرنسي – انكليزي – لاتيني ، دار لسان العرب ، بيروت ، ب.ت ، ص69-70 .
( ) غربال ، محمد شفيق : الموسوعة العربية الميسّرة ، دار الشعب ومؤسسة فرانكلين للطباعة والنشر ، القاهرة ، 1959 ، ص382 .
( ) الحاتمي ، الشيخ الاكبر محي الدين ابي عبد الله العربي : رسائل ابن عربي ، دار احياء التراث العربي، ط1 ، بيروت ، 1909 ، ص45 .
( ) خياط ، يوسف : معجم المصطلحات العلمية والفنية – عربي : المصدر السابق ، ص378 .
( ) صليبا ، جميل : المعجم الفلسفي ، ج2 ، المصدر السابق ، ص392 .
( ) الجرجاني ، السيد الشريف علي بن محمد : كتاب التعريفات واصطلاحات رئيس الصوفية الواردة في الفتوحات الملكية ، المصدر السابق ، ص179 .
( ) المصدر نفسه : ص179 .
( ) صليبا ، جميل : المعجم الفلسفي ، ج2 ، المصدر السابق ، ص393 .
( ) بدوي ، عبد الرحمن : الموسوعة الفلسفية ، ج2 ، ذوي القربى للطباعة والنشر ، قم ، 2006 ، ص410-412 .
( ) الرازي ، أبو بكر عبد الله بن شاهود : منارات السائرين ومقامات الطائرين تحقيق وتقديم سعيد عبد الفتاح ، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، ط1 ، القاهرة ، 1999 ، ص45 .
( ) آل جلوي ، سارة بنت عبد المحسن : نظرية الاتصال عند الصوفية ، دار المنارة للطباعة ، ط1 ، جدة ، 1991 ، ص301 .
( ) الرازي ، أبو بكر عبد الله بن شاهور : منارات السائرين ومقامات الطائرين ، المصدر السابق ، ص47.
( ) آل ياسين ، جعفر : فلاسفة يونانيون من طاليس إلى سقراط ، مكتبة الفكر العربي ، ط3 ، بغداد ، 1985 ، ص30-32 .
( ) لجنة التأليف والنشر : قصة الفلسفة اليونانية ، تصنيف احمد امين ، ط2 ، مطبعة المكتبة المصرية ، القاهرة ، 1935 ، ص166 .
( ) الجندي ، انعام : دراسات في الفلسفة اليونانية والعربية ، مؤسسة الشرق الاوسط للطباعة والنشر ، 1989 ، ص53 .
( ) ابو ريان ، محمد علي : تاريخ الفكر الفلسفي (ارسطو والمدارس المتأخرة) ، ج2 ، دار المعرفة الجامعية، الاسكندرية : 1985 ، ص25-26 .
( ) كانت ، عمانؤيل : نقد ملكة الحكم ، ت: احمد الشسيباني ، دار اليقضة العربية للطباعة والنشر ، بيروت: 1970 ، ص26-27 .
( ) الجابري ، محمد عايد : قضايا في الفكر المعاصر ، مركز دراسات الوحدة العربية ، بيروت ، 1997 ، ص10 .
( ) عبد الله ، محمد : تجربة الحداثة من الوعود إلى البدائل ، ضمن كتاب الحداثة وما بعد الحداثة ، تحرير صالح أبو أصبح ، ب.ت ، ص70 .
( ) وادي ، علي شناوة ، وعبادي ، رحاب خضير : استطيقا المهمش في فن ما بعد الحداثة ، اطروحة دكتوراه منشورة ، مؤسسة دار الصادق الثقافية ، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، ط1 ، 2011 ، ص10-11 .
( ) عمر كوش : الاتجاهات النقدية الحديثة ، ص24 .
(*) مجتمع ما بعد الصناعي : أو ما يسمى أيضاً المبرمج وهو يعتبر ادق من المجتمع ما بعد الصناعي الذي لا يعرف إلا بالمجتمع الذي سبقه وجاء هو بعده ، وذلك المجتمع الذي يحتل فيه الانتاج والانتشار والتكيف للخبرات الثقافية والمكانة المركزية التي كانت مكانة الخبرات المادية في المجتمع الصناعي ، وما كانت عليه صناعة المعادن والنسيج والكيمياء وكذلك الصناعات الكهربائية والالكترونية في المجتمع الصناعي فكذلك حل انتاج المعارف وانتشارها والعناية الطبية والاعلام وبالتالي التربية ، الصحة ، وسائل الاعلام في المجتمع المبرمج .
( ) Rudaityte , Regina : Postmodernism and a hater , Cambridg Scholars Publishing ,
( ) الرويلي ، ميجان ، وسعدي البازعي : دليل الناقد الادبي ، ط2 ، المركز الثقافي العربي ، الدار البيضاء، بيروت ، 2000 ، ص141 .
( ) احمد ، جنان محمد : الابستمولوجيا ، المعاصرة وبنائية فنون تشكيل ما بعد الحداثة ، اطروحة دكتوراه غير منشورة ، جامعة بغداد ، كلية الفنون الجميلة ، 2010 ، ص160 .
( ) الشيخ ، محمد ، وياسر الطائي : مقاربات في الحداثة وما بعد الحداثة ، دار الطليعة ، بيروت ، 1996 ، ص180 .
(**) مشيل فوكو (1926-1984) : فيلسوف فرنسي تأثر بالبنيويين ، ابتكر مصطلح اركيولوجيا المعرفة ، من مؤلفاته تاريخ الجنون ، ولادة العيادة ، الكلمات والاشياء ، حفريات المعرفة ، المراقبة والمعاقبة .
( ) هارفي، ديفد : حالة ما بعد الحداثة ، ت. محمد شيا ، مركز دراسات الوحدة العربية ، بيروت ، ص71.
( ) يراجع : Jameson , Fredric : Postmodernism , or the Cultual Cogic of late Capitalism , .
( ) برادبري ، مالكولم ، وجيمس ماكفاريت : الحداثة ، ج2 ، ت. موفق حسن فوزي ، دار المأمون ، 1990 ، ص31 .
(***) في مجتمع ما بعد الحداثة أصبح هناك نوع من الكتابة (تجتمع فيها الخطابات) ، ليجتمع هذا الكل في خطاب ذو مفهوم تحقيق تكمن وظيفته في الربط بين ظهور خصائص شكلانية جديدة في الثقافة وبين ظهور نمط جديد من مجتمع الاستهلاك أو المجتمع ما بعد الصناعي ومجتمع وسائل الاعلان) أو الرأسمالية متعددة الجنسيات . يراجع :
Jameson , Fredric : Postmodernism , or the Cultual Cogic of late Capitalism , .
(*) الاختلاف : هو مفهوم انطولوجي فلسفي يؤكد ان التعدد والانفصال هو جوهر الوجود ، وان الاختلاف جوهر التطابق والهوية . تراجع سالم يغوث : المنامي الجديدة للفكر الفلسفي المعاصر ، المصدر السابق ، ص37 . ما بعد البنيوية : ليست هناك بنظرية شاملة تنتظم حول اتجاهات ما بعد البنيوية ، ذلك ان نقاد ما بعد البنيوية كانوا مهتمين بتحرير الخطاب الأدبي من الدوغماتية البنيوية أكثر من اهتمامهم بتكوين منهج نظري جديد ... ويمكن القول ان ما بعد البنيوية هي حركة تساؤل لمقولات البنيوية وطرائقها ، وهي تعمل من اجل معارضة كل تلك المقولات واظهار تناقضاتها مع بعضها البعض ، يراجع يوسف نزر عوض : نظرية النقد الادبي الحديث ، دار الملايين ، القاهرة ، 1994 ، ص44 . البرغماتية الجديدة : فهي حركة فلسفية تعتنق بشكل جذري اشكال التداخل والتفاعل بين السياقات العملية المختلفة وتنفي قيام تصور كلي شامل عن الحقيقة أو الواقع ، وقد ظهرت كرد فعل نقدي للفلسفة التقليدية والفلسفة التحليلية التي اكتسحت أوربا وأمريكا ، يراجع : الحصاد الفلسفي للقرن العشرين ، منشأة المعارف ، الاسكندرية ، 2002 ، ص128 .
(**) فردريك ينتشه : فيلسوف الماني (1844-1900) يعد احد المرجعيات الرئيسة التي تؤسس خطاب نقد الحداثة ، وتمتاز نصوصه بالطابع المفتوح . تأثر بالاتجاهات الوضعية العلمية التي ثارت على التفكير الفني والميتافيزيقي وارادت تفسير كل شيء بالطريقة العلمية التي تتعامل مع جميع الموضوعات كظواهر لا شيء ورائها بما في ذلك الدين والاخلاق . أما بخصوص العدمية فان ينتشه يمنحها معاني متعددة ، فهناك العدمية الضمنية التي تنفي العالم الذي هو امتداد وصيرورة تناقض والعدمية الناقصة وتقوم بارساء مُثل أخرى تصغرها محل الأولى وهو الموقف الذي يطبع التيارات الفوضوية والمتشككة واللامعقول وفلسفات العبث ، وهناك العدمية المكملة . يراجع عبد السلام بن عبد العالي : الميتافيزيقيا ، القلم ، والآيديولوجيا ، دار الطليعة ، بيروت ، ص141 .
( ) محمد سبيلا : الحداثة وما بعد الحداثة ، مركز دراسات فلسفة الدين ، بغداد ، 2005 ، ص17 .
(***) ليوتار : هو عضو بالجامعة الماركسية الثورية المعروفة باسم الاشتراكية في الستينات من القرن الماضي شرع في الشك في التفسير الماركسي وبدأ ابحاثه في البديل (بعد الماركسي في الفلسفة واللغة والفن) ، ومن كتبه (حالة ما بعد الحداثة 1984) . للمزيد : المشهداني ، ثائر سامي ، المفاهيم الفكرية والجمالية لتوضيف الخامات في فن ما بعد الحداثة ، ص3 .
(****) جامسون : ناقد ماركسي امريكي ، اضفى تفسيره لتطورات النظرية الاوربية والثقافة الاوربية المعاصرة أهمية كبرى على دراسته الادبية والثقافية ونشر مؤلفاته (الماركسية والشكل 1971) و(سجن اللغة 1972) و(القصص كنشاط رمزي اجتماعي) و(المغيب سياسياً 1981) . للمزيد انظر : المشهداني ، ثائر سامي ، المفاهيم الفكرية والجمالية لتوظيف الخامات في الفن ما بعد الحداثة ، المصدر السابق ، ص20 .
( ) المشهداني : المصدر السابق ، ص69-81 .
( ) عبد الله ، محمد : تجربة الحداثة من الوعود إلى البدائل ، المصدر السابق ، ص49 .
( ) زيادة ، رضوان جودت : صدى الحداثة ، المصدر السابق ، ص41 .
( ) وادي ، علي شناوة ، عبادي ، رحاب خضير : استطيقا المهمش في فن ما بعد الحداثة ، ط1 ، 2011 ، دار الصفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، مؤسسة دار الصادق الثقافية .
( ) نجدي ، نديم : بيان الاطياف ، ط1 ، الناشر ، دار الفارابي ، بيروت – لبنان ، 1999 ، ص91 .
(*) لقد تطورت القيم مع تطور العصر الحديث ، فعندما تنظر إلى فلسفة كانت المثالية نجد بأنها تعد نقداً للقيم الثلاث وهي (الحق – الخير – الجمال) وجعل عصارة فلسفته في كتبه الثلاثة التي تتكلم عن هذه القيم كما في (نقد العقل النظري) نقداً فيه لقيمة الحقد وكتابه نقد العقل العلمي نقداً لقيمة الخير أما كتابه (نقد ملكة الحكم فكان نقداً لقيمة الجمال) . للمزيد : قنصورة ، صلاح ، نظرية القيم في الفكر المعاصر ، ط1 ، دار التنوير للطباعة والنشر ، بيروت – لبنان ، 1984 ، ص10 .
( ) زيما ، بيرف : التفكيكية ، تعريب اسامة الحاج ، ط1 ، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع ، بيروت – لبنان ، 1996 ، ص39 .
( ) زيادة ، رضوان : صدى الحداثة ، المصدر السابق ، ص39 .
( ) توما ، عزيز : الحداثة – ما بعد الحداثة – كتابات معاصرة ، العدد 37 ، بيروت ، 1999 ، ص30 .
( ) ادهم ، سامي : العدمية الهلنسية ، بحث في انطولوجيا الخير والشر والجمال ، دار الانوار للطباعة والنشر والتوزيع ، دار الفارابي ، بيروت ، 2003 ، ص94 .
( ) زيادة ، رضوان جودت : صدى الحداثة ، المصدر السابق ، ص41 .
( ) بو غرارة ، خميس : خواء الآمال التنويرية والعدمية تدق الابواب ، مجلة نزوى ، 264 ، مؤسسة عمان للانباء والنشر ، عمان ، 2001 ، ص64 .
( ) كامو ، ألبير : الإنسان المتمرد ، ت. نهاد رضا ، منشورات عويدات ، ط3 ، بيروت ، 1983 .
( ) RJ. Routledge Holingdale , The man and His Philosophy , Nitzsche , London , .
نقلاً عن آل وادي ، علي شناوة ، الحسيني ، عامر عبد الرضا : التعبير البيئي في فن ما بعد الحداثة ، ط1 ، دار الصفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2011 ، ص199 .
( ) السعدون ، ناصرة : ما بعد الحداثة قبل عام 2000 ، مجلة آفاق عربية ، مجلة فكرية شهرية تصدر عن دار الشؤون الثقافية العامة ، العدد 7 ، تموز ، 1986 ، ص109 .
( ) زكريا ، فؤاد : نيتشه ، دار المعارف ، بمصر ، 1956 ، ص55-56 .
( ) زيادة ، رضوان : صدى الحداثة ، المصدر السابق ، ص38 .
( ) آل وادي ، علي شناوة ، الحاتمي ، آلاء علي عبود : الابعاد المفاهيمية والجمالية للدادائية وانعكاساتها في فن ما بعد الحداثة ، مؤسسة الصادق للنشر والتوزيع ، دار الصفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، ط1 ، 2011 ، ص39 .
( ) فنك ، يوجين : فلسفة ينتشه ، ت. الياس بديوي ، وزارة الثقافة السورية ، دمشق ، 1974 ، ص183 .
( ) برادلي ، مالكوام : الحداثة ، المصدر السابق ، ص19 .
( ) حمودة ، عبد العزيز : المرايا المحدبة ، من البنيوية إلى التفكيك ، المصدر السابق ، ص166 .
( ) دورس ، فرانسو : عالم فوكو ، مجلة المنار ، العدد 2 ، 1985 ، ص157 .
( ) حمودة ، عبد العزيز : المرايا المحدبة ، المصدر السابق ، ص10 .
( ) حرب ، علي : نقد الحقيقة ، والنص والحقيقة ، المركز الثقافي العربي ، بيروت ، 1993 ، ص21 .
(*) ميتافيزيقا الحضور : تعني القول بوجود فلسفة أو مركز خارجي يعطي الكلمات والكتابات والافكار ويؤسس مصداقيتها . ان ميتافيزقيا الحضور بالنسبة للتفكيك (دريدا) تمتزج عبر التاريخ بتحديد معنى الكينونة بصفة عامة بوصفها حضور مع كل التقسيمات الفرعية التي تعتمد على ذلك الشكل العام وتنظيم نسقها . حضور شيء اقام التعين بوصفه (Edios) الحضور كونه مادة / جوهر الحضور الزمني ، كونه نقطة الآن ، الحضور الذاتي للآن (الوعي – الذاتية – الحضور المشترك للذات والاخر). ينظر : فلسفة جاك دريدا ، ت. ادريس ، علي الدين خطابي ، دار الشرق ، 1991 ، ص14 .
(**) اللوغوس : لفظ يوحي يشير إلى الكلمة التي تعبر عن الفكر الداخلي ، ويستخدم اللفظ اصطلاحاً في الفلسفة للاشارة إلى العقل من حيث هو مبدأ الوجود ، كما يستخدم اللفظ اصطلاحاً في الديانة المسيحية للاشارة إلى كلمة الله (يسوع) بوصفه المبدأ الثاني في التثليث ، وما يقصد إليه دريدا (بالكشف عن نزعة مركزية اللوغوس) هو تدمير تأثيرها الطاغي وتدمير مبدأ الاصل الثابت وما يرتبط به من مفهوم الغائية ، وتأكيد أهمية الكتاب التي لن تغدو تابعاً بل اصلاً ، والتي لن يسعى درسها إلى البحث عن بنية مركزية تتعلق على دال مركزي ، بل البحث عن القيم الخلافية التي تتضمنها عناصر الكتابة من حيث هي الاصل الممكن للغة . للمزيد ينظر : كيرزويل ، اديث : عصر البنيوية من ليفي شتراوس إلى فوكو ، المصدر السابق ، ص274 .
( ) ابراهيم ، عبد الله : المركزية الغربية ، إشكالية التكوين والتمركز حول الذات ، المركز الثقافي العربي ، بيروت ، ب.ت ، ص320 .
( ) الرويلي ، ميجان ، وسعد البازعي : دليل الناقد الادبي ، ط2 ، المركز الثقافي العربي ، دار البيضاء ، بيروت ، 2000 ، ص50 .
( ) المسيري ، عبد الوهاب : موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية – نموذج تفسير جديد ، دار الشروق ، مصر ، 1999 ، المجلد الخامس ، ص436 .
(*) البنيوية : ان كلمة (Structure) مشتقة من الفعل اللاتيني (Struere) بمعنى يبني أو يشيد وحين تكون للشيء بنية (في اللغات الأوربية) فان معنى هذا أولاً وقبل كل شيء انه ليس شيء (غير منظم) ، له صورته الخاصة ووحدته الذاتية ، وهنا يظهر ضرب من التقارب الأول بين معنى (البنية) ومعنى (الصورة) مادامت كلمة (بنية) في اصلها تحمل معنى (المجموع) أو (الكل) المؤلف من ظواهر= =متماسكة ، يتوقف كل منها على ما عداه ، ويتحدد من خلال علاقته بما عداه . ينظر : إبراهيم ، زكريا ، مشكلة البنية ، مكتبة مصر ، ب.ت ، ص32 .
(**) ليفي شتراوس (أبو البنيوية) : ولد عام 1908 وتلقى تعليمه في باريس ، ودرس في جامعة ساوباولو في البرازيل من سنة 1935 إلى سنة 1939 ، وقام في ذلك البلد ببحوث ميدانية انثروبولوجية ، وقد شغل منذ سنة 1959 منصب أستاذ الانثروبولوجيا الاجتماعي في الكوليج دي فرانس
(***) فردينان دي سوسير (1857-1919) : أشهر لغوي في العصر الحديث ، ولد في جنيف من اسرة مشهورة في العلم والأدب ، وان أشهر كتاب يحمل اسمه هو كتاب علم اللغة العام .
( ) عناني محمد : المصطلحات الادبية الحديثة ، 101-102 .
( ) البنيوية كما يراها ثلاث نقاد : جريدة الحياة ، العدد 10381 ، 27 ذو الحجة 1311هـ ، ص61 .
( ) البزاز ، عزام ، واخر : اسس التصميم الفني ، المكتبة الوطنية ، دار الكتب ، بغداد ، 2001 ، ص76 .
( ) سعيد ، علوش : معجم المصطلحات الادبية المعاصرة ، ط1 ، دار الكتاب اللبناني ، بيروت ، وموشيريس ، الدار البيضاء ، 1985 ، ص52 .
( ) ابراهيم ، زكريا : مشكلة البنية ، اضواء على البنيوية ، مكتبة مصر للطباعة ، القاهرة ، ب.ت ، ص35.
(****) إن خاصية السيمولاكر هي اللاتشابه ، وهو ينطوي على ميل نحو اللاتحديد وخرق المعقول والسعي إلى ان يصبح آخر . فهو ينم عن تذكر للتشابه ومحو للتساوي وقضاء على التجديد ، فيكون أكثر أو اقل . ولا يكون مساوياً أبداً وإذا اظهر نوعاص من الشبه فهو صفة وهم وليس مبدأ داخلي . يراجع عبد السلام بنعبد العالي : اسس الفكر للفسفة المعاصر ، دار توبقال ، المغرب ، 1991 ، ص101 .
( ) احمد ، جنان محمد : الابستمولوجيا ، المعاصرة وبنائية فنون تشكيل ما بعد الحداثة ، المصدر السابق ، ص177 .
(*) الفن المفاهيمي : فن يعنى بنقل الفكرة أو المفهوم للشخص المتلقي ، ويبرز هذا الفن بوصفه حركة فنية في الستينيات ، واستعمل تعبير (فن المفهوم) في سنة 1961 من قبل (هنري فلانيت) في نشر حركة الفلوكس ، لكنه استعمل بمعنى مختلف من قبل (جوزيف كوزورث) وجماعة (لغة – فن) في بريطانيا، ويقول مؤيدو هذا الفن بأن الانتاج الفني يجب ان يخدم المعرفة الفنية وان الموضوع الفني لا يكون نهاية لنفسه ، ذلك ان الفن المفاهيمي يعتمد على النص والشرح أو المقالة التي تحيط فيه ، إذ ان المفهوم في الفن المفاهيمي ، هو الجانب الاكثر أهمية في العمل الفني ، إذ تتخذ القرارات أولاً ، ثم يكون التنفيذ آلياً (ميكانيكياً) وتصبح الفكرة هي الآلة التي تصنع الفن . للمزيد ينظر www.artex.comCArtMovementandperiods . نقلاً عن آل وادي علي شناوة والحاتمي ، آلاء علي عبود : الابعاد المفاهيمية والجمالية للدادائية وانعكاساتها في فن ما بعد الحداثة ، ط1 ، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، مؤسسة الصادق الثقافية ، العراق – بابل ، 2011 ، ص331 .
( ) باونيس ، آلان : التجريدية في الفن ، مجلة الثقافة الاجنبية ، العدد 1 ، 1989 ، ص178 .
( ) أمهز ، محمود : الفن التشكيلي المعاصر 1870-1970 ، دار المثلث للطباعة والنشر ، بيروت ، 1981 ، ص298 .
( ) المصدر نفسه ، ص299 .
( ) عطية ، عبود : جولة في عالم الفن ، 1985 ، ص197
( ) الدليمي ، منذر فاضل حسن : العدمية في فنون ما بعد الحداثة ، اطروحة دكتوراه غير منشورة ، كلية الفنون الجميلة – جامعة بابل ، 2007 ، ص178 .
( ) القصاب ، سعد : الفن المفاهيمي ، مجلة التشكيل ، العدد 2615 ، في 6/تشرين الثاني ، 2007 ، ص75 .
( ) امهز ، محمود : الفن التشكيلي المعاصر ، المصدر السابق ، ص298 .
( ) المصدر نفسه : ص293-299 .
( ) وادي ، علي شناوة ، الحاتمي ، آلاء علي عبود : الابعاد المفاهيمية والجمالية للدادائية وانعكاساتها في فن ما بعد الحداثة ، المصدر السابق ، ص332-333 .
( ) امهز ، محمود : المصدر السابق ، ص190 .
( ) بياجيه ، جان : الاستيمولوجيا التكوينية ، المصدر السابق ، ص38 .
( ) http://www.visual-arts-cork.com/contempororg-art-movements .
(*) الفن لغة : تأسست جماعة (الفن لغة) عام (1969) واصبحت مجلة تحمل الاسم نفسه ، وقد شملت الفنانين : تيري اتكسنون ، ديفيد بينرج ، ميشيل الدوني ، أيان بيرت ، جارس هارسون ، هارولد هول ، ديفد رشتون .
( ) مرسي ، احمد : الاتجاهات المفادة للفن ، مجلة آفاق عربية ، العدد العاشر ، السنة العاشرة ، 1985 ، ص117 .
( ) The Avant – Gard in the late century , Ibid .
( ) http;//www.ameinto.com/ar .
( ) وادي ، علي شناوة ، الحاتمي ، آلاء علي : الابعاد المفاهيمية والجمالية للدادائية وانعكاساتها في فن ما بعد الحداثة ، ص332 .
( ) وادي ، علي شناوة ، الحاتمي ، آلاء علي : المصدر السابق ، ص333 .
( ) امهز ، محمود : المصدر السابق ، ص300-301 .
( ) Hudeion , Mark : Movements in Twentieth – Century Art After world war II , Ibid
( ) www.artlex.com ( ) michal Delahunt .
( ) Elizabeth Armstrong and Joan Roth finss , In the spirit of fluxus (minneap oils : walker Art center , ) , .
( ) أمهز ، محمود : الفن التشكيلي المعاصر ، المصدر السابق ، ص305-306 .
( ) بودريان ، جان : المجتمع الاستهلاكي ، دراسة في اساطير النظام الاستهلاكي وتراكيبه ، ط1 ، تعريف خليل احمد خليل ، دار الفكر للطباعة ، بيروت ، 1995 ، ص169 .
( ) سميث ، ادوارد لوسي : الحركات الفنية بعد الحرب العالمية الثانية ، ص233 .
(*) ملحق (1) .
(**) 1. الاستاذ الدكتور عباس جاسم الربيعي : تصميم طباعي ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بغداد .
2. أ.د. عارف وحيد : فنون تشكيلية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
3. أ.م.د. علي مهدي ماجد : تربية تشكيلية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
4. أ.م.د. محمد علي علوان : فنون تشكيلية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
5. أ.م.د. دلال حمزة محمد : تربية تشكيلية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
(***) أ.م.د. دلال حمزة محمد : تربية فنية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
(****)أ.م.د. ايمان خزعل : الفنون التشكيلية ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة بابل .
(*****) ملحق (2) .
( ) Fietzek , Gerti , Writing and interviews of Lawrance Weiner , ostfildem – ruit : hatjecatz , .
( ) ديوي جون : المنطق ونظرية البحث ، مصدر سابق ، ط1 ، الاستيمولوجيا ، ص131 .
( ) ايكو ، امبرتو : السيمياء وفلسفة اللغة ، مصدر سابق ، ص139-140 .
( ) The A Vant – Gard in the late century , .
( ) Fie-Tzek , Gerti ; writing and inter riews of Lawrance Weiner , Ibid , .

Published

2019-05-04

Issue

Section

Miscellaneous research

How to Cite

عمران ف. ع. ا. (2019). الأبعاد المعرفية والبنائية للصورة الكتابية في الفن المفاهيمي. Lark, 8(2), 381-413. https://doi.org/10.31185/lark.Vol1.Iss22.608